في حضرة العنقاء و الخل الوفي

في حضرة العنقاء و الخل الوفي
إسماعيل فهد إسماعيل

الموت حسابات مستغلقة على الفهم.
****
هل يبدأ وعي الإنسان بذاته نوعياً مع تجاوزه سن عاشرته, أم إنه أمر متفاوت مرهون بظروف كل فرد على حدة.
****
اللون الرمادي سيد الألوان, ألوان الطيف فيما يخصني رمادية, البحر و السماء و الطرق السريعة و كذلك الصحراء ليلاً, أنا كما أراني رؤية متشظية للحياة و الموجودات قاطبة من خلال منظار محدودب ذي عدسة تشف لوناً رمادياً.
****
النظافة من الإيمان. و لا ينبري أحدهم يقول النظافة من الصابون.
****
للسن أحكامها و منحاها بالتعامل مع المحيط.
****
تعددت وسائل التوبيخ مثلما تنوعت أسباب المهانة.
****
مشقة أن يعيش الواحد مفتقداً أسباب بقائه حياً, مؤهلاً لأن يفارق نتيجة لا جدوى وجوده.
****
التسليم وجه رضا قهري.
****
التذكر في حالات كثيرة أمر مضن يثقل الروح.
****
و نحن نكابد سنوات دراستنا تبدو لنا بأيام و أسابيع ثقيلة متباطئة عصية على الدوران, فإن مرت لندخل معتركاً آخر من حياتنا إستحال زمننا ذاك ذكرى شفيفة.
****
نقاد عديدون سموا ناجي العلي ضميراً للثورة الفلسطينية, بعض المتربعين على رأس القضية عدوه سكيناً في الخاصرة.
****
إذا كان الحنظل أكثر ثمار الارض مرارة, سخرية ناجي العلي حنظلية عن جدارة.
****
للأحلام آلية خاصة بها.
****
أنتِ جميلة لدرجة إحتدام الرغبة.
****
الأحلام لا تقيم اعتباراً لأصحابها.
****
غافل أنا حد اللامسؤولية أم مغفل حتى الغباء.
****
الحزن في سياق الأحلام يجيئ خالصاً مقطراً ينتاب الجسد كله, يتشربه كله, يبقى هناك بطعم حنظلة ناجي العلي, قبل أن يتفصد عبر مسامات الجلد برائحته المرة.
****
أحلام الانسان قادرة على صنع معجزات عصية التأويل.
****
لماذا تنبتر الأحلام ما قبل ذروة الانكشاف.
****
الاحلام كما أراها انعكاس غرائبي لما هو مكبوت, لتجئ أحياناً تعويضاً لحرمان, توليفاً مغايراً لأمر يبدو مستحيلاً واقعياً, تتضمن إشارات مأخوذة عن تفاصيل تخصنا.
****
العتب فحوى مجاملة.
****
السفر يضمر عودة, الزواج وجهة سفر مغايرة تضمر استقراراً لغرض تأسيس عائلة.
****
في سياقنا يولد الطفل, يكبر و إن حاز وعيه ألم بالذي يدور, واجه أبويه.
****
الاعتياد يحد منسوب توقعات معبأة بالرهبة.
****
الحيرة مدعاة شكوى.
****
الحياة بوجود إمرأة أفضل.
****
الحلم طموح و الطموح لدى أمثالنا سقف منخفض ذداً.
****
الأحلام نوعان منام و يقظة, الناس شاكلتنا لا يحلمون يقظة.
****
لا اعتراض لدى الموتى و الأحياء مطالبون أن لا يموتوا رحمة بذويهم.
****
متطلبات القلب كما يفيد علم الحب تعمل على طريقتها من غير الالتفات لما يمليه العقل.
****
نيات البنات سحابات صيف.
****
خذ من حياتك عواهنها لا غير تكفي نفسك مشقات لا قبل لك بها.
****
تحقق المجئ يلغي أسباب الاحتجاج.
****
التفاؤل مجازفة كبيرة لدى أمثالي.
****

 في حضرة العنقاء و الخل الوفي
إسماعيل فهد إسماعيل

الموت حسابات مستغلقة على الفهم.
****
هل يبدأ وعي الإنسان بذاته نوعياً مع تجاوزه سن عاشرته, أم إنه أمر متفاوت مرهون بظروف كل فرد على حدة.
****
اللون الرمادي سيد الألوان, ألوان الطيف فيما يخصني رمادية, البحر و السماء و الطرق السريعة و كذلك الصحراء ليلاً, أنا كما أراني رؤية متشظية للحياة و الموجودات قاطبة من خلال منظار محدودب ذي عدسة تشف لوناً رمادياً.
****
النظافة من الإيمان. و لا ينبري أحدهم يقول النظافة من الصابون.
****
للسن أحكامها و منحاها بالتعامل مع المحيط.
****
تعددت وسائل التوبيخ مثلما تنوعت أسباب المهانة.
****
مشقة أن يعيش الواحد مفتقداً أسباب بقائه حياً, مؤهلاً لأن يفارق نتيجة لا جدوى وجوده.
****
التسليم وجه رضا قهري.
****
التذكر في حالات كثيرة أمر مضن يثقل الروح.
****
و نحن نكابد سنوات دراستنا تبدو لنا بأيام و أسابيع ثقيلة متباطئة عصية على الدوران, فإن مرت لندخل معتركاً آخر من حياتنا إستحال زمننا ذاك ذكرى شفيفة.
****
نقاد عديدون سموا ناجي العلي ضميراً للثورة الفلسطينية, بعض المتربعين على رأس القضية عدوه سكيناً في الخاصرة.
****
إذا كان الحنظل أكثر ثمار الارض مرارة فسخرية ناجي العلي حنظلية عن جدارة.
****
للأحلام آلية خاصة بها.
****
أنتِ جميلة لدرجة إحتدام الرغبة.
****
الأحلام لا تقيم اعتباراً لأصحابها.
****
غافل أنا حد اللامسؤولية أم مغفل حتى الغباء.
****
الحزن في سياق الأحلام يجيئ خالصاً مقطراً ينتاب الجسد كله, يتشربه كله, يبقى هناك بطعم حنظلة ناجي العلي, قبل أن يتفصد عبر مسامات الجلد برائحته المرة.
****
أحلام الانسان قادرة على صنع معجزات عصية التأويل.
****
لماذا تنبتر الأحلام ما قبل ذروة الانكشاف.
****
الاحلام كما أراها انعكاس غرائبي لما هو مكبوت, لتجئ أحياناً تعويضاً لحرمان, توليفاً مغايراً لأمر يبدو مستحيلاً واقعياً, تتضمن إشارات مأخوذة عن تفاصيل تخصنا.
****
العتب فحوى مجاملة.
****
السفر يضمر عودة, الزواج وجهة سفر مغايرة تضمر استقراراً لغرض تأسيس عائلة.
****
في سياقنا يولد الطفل, يكبر و إن حاز وعيه ألم بالذي يدور, واجه أبويه.
****
الاعتياد يحد منسوب توقعات معبأة بالرهبة.
****
الحيرة مدعاة شكوى.
****
الحياة بوجود إمرأة أفضل.
****
الحلم طموح و الطموح لدى أمثالنا سقف منخفض جداً.
****
الأحلام نوعان منام و يقظة, الناس شاكلتنا لا يحلمون يقظة.
****
لا اعتراض لدى الموتى و الأحياء مطالبون أن لا يموتوا رحمة بذويهم.
****
متطلبات القلب كما يفيد علم الحب تعمل على طريقتها من غير الالتفات لما يمليه العقل.
****
نيات البنات سحابات صيف.
****
خذ من حياتك عواهنها لا غير تكفي نفسك مشقات لا قبل لك بها.
****
تحقق المجئ يلغي أسباب الاحتجاج.
****
التفاؤل مجازفة كبيرة لدى أمثالي.
****


No comments:

Post a Comment